التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من 2017

ﻗﺼﺔ ﻋﺠﻴﺒﺔ

ﻗﺼﺔ ﻋﺠﻴﺒﺔ ﻗﺼﺔ ﻭﻗﻌﺖ ﻣﻊ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻋﺠﻮﺯ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻠﻜﺔﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﻫﻲ ﺣﻴﺔ ﺗﺮﺯﻕ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺍﺓ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺍﺻﻴﺒﺖ ﺑﻔﺸﻞ ﻛﻠﻮﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻴﺘﻴﻦ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻟﻬﺎ ﺑﻨﻴﻦ ﺑﺮﺭﺓ ﻭﺻﻞ ﺑﻬﻢ ﺍﻟﺒﺮ ﺍﻥ ﺍﺷﺘﺮﻭﺍ ﻛﻠﻴﺔ ﺑﻨﺖ ﺑﻜﺮ ﻣﻦ ﻗﺮﻳﺔ ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻓﻘﻴﺮﺓ ﻓﻮﺍﻓﻘﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻓﻨﺎﻣﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﻋﻠﻰ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻏﺪﺍ ﻓﻘﺎﻣﺖ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺗﺒﻜﻲ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻴﻞ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﻟﻤﺎ ﺗﺒﻜﻴﻦ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﺘﻲ؟ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﺑﻜﻲ ﻳﺎ ﺧﺎﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﺍﺑﻴﻊ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﻦ ﺟﺴﻤﻲ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﻲ ﺍﻋﺘﻘﺘﻜﻲ ﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ .. ﻓﻤﻦ ﺭﺣﻤﺔ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﺍﻥ ﺍﺗﺼﻠﺖ ﻣﻊ ﺍﺣﺪ ﺍﺑﻨﺎﺋﻬﺎ ﻟﻠﺤﻀﻮﺭ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻓﺠﺎﺀ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺑﻦ ﺑﻌﺪ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺍﻻﻡ :ﺍﻋﻄﻴﺘﻤﻮﻫﺎ ﺍﻟﻤﺎﻝ؟ﻗﺎﻝ :ﻻ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺍﻥ ﻧﻌﻄﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻻﻡ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﺘﻌﻄﻮﻫﺎ ﺍﻻﻥ .. ﻗﺎﻝ ﺍﻻﺑﻦ ﻳﺎ ﺍﻣﻲ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﻗﺎﻟﺖ: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻟﺘﻌﻄﻮﻫﺎ ﺍﻻﻥ ﻓﺎﻧﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﺒﺎﺭ ﺑﺄﻣﻪ ﻓﻘﺎﻝ: ﺗﻔﻀﻠﻲ ﻳﺎ ﺍﺧﺘﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﻣﻘﺪﺍﺭﻩ 30000 ﺃﻟﻒ دولار ﻓﺄﺧﺬﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ :ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﻲ ﺍﻋﺘﻘﺘﻜﻲ ﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﺧﺮﺟﻲ ﻓﺨﺮﺟﺖ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻭﺩﻣﻮﻉ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺗﻨﻘﻠﺐ ﺍﻟﻰ ﺩﻣﻮﻉ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﻓﻘﺎﻟﺖ ﺍﻟﻌﺠﻮﺯ ﻻﺑﻨﻬﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﻲ ﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻳﻀﻴﻌﻨﺎ .. ﻭﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻴ

هذه قصة لأربعة من الناس... كل له مشوار في اتجاه كان له...

كان الاول شاب في الثالثة و العشرين من عمره لم ينهي دراسته بعد وكان يعيش مع والديه او لأقل انه كان معتمدا عليهم في حياته ولم يكن يعمل او يجتهد في عمل يجني منه رزقا الى جانب دراسته وكان مرحا جدا يحب السهر مع رفقائه و يحب النزهات و المبيت خارج البيت ولا يكترث كثيرا لمحاضراته و دراسته وكانت الفتاة التي يحبها همه و شغله الشاغل و يمضي معها يومه كاملا إلا اذا ارادات ان تحظر محاضرة فينتظرها مع زملائه او جالسا في مقهى الكلية  ... تواعد معها على الزواج وقد اسسا كل شيء معا و حلما بكل التفاصيل و عدد الاطفال و عدد الغرف في البيت الذي سيبنيه وكان تواجدهما معا يختلط بالكثير من الانسجام و التناغم لدرجة ان كل زملائهم وأصدقائهم كانوا يرونوهم وكأنهم زوج وزوجه وكأنهم خلقا لبعضهما البعض ... وما تغافلت عنه الفتاة انه لم يكن يعمل لأجل ذلك الغرض ولم يكن يسعى الي تحقيق أي من الاحتياجات و لم تكن تعلم ان والده لن يعينه على شيء فهو ميسور الحال ولا يمكنه ان يقدم له شيئا ... و ما ان انتهت فترة دراسته بالفشل حتى انقطع عن الجامعة و وجد نفسه محاطا بشلة اخرجته من طوره وأدخلته متاهات ما كان ليقدر علي مجاراتهم في
سافر ثلاثة شباب لأحد الدول ولم يجدوا سكن إلاَّ في عمارة من 75 طابقاً ..  ‎سكنوا في الدور 75  ‎‎قال لهم موظف الاستقبال: إحنا مو مثل نظامكم فالمصاعد مبرمجة على أن تغلق أبوابها عند الساعة (10) ليلاً *...* ‎و لو أغلقت لا تستطيع قوة أن تفتحها، مفهوم؟!  ‎قالوا: مفهوم ‎وفي اليوم الأول.. خرجوا للنزهة وقبل ال 10 كانوا في سكنهم ‎في اليوم التالي تأخروا إلى 10 وخمس دقائق وجاءوا بأقصى سرعتهم لكن هيهات !! ‎أغلقت المصاعد أبوابها! توسلوا وكادوا يبكون! دون جدوى ‎فقرروا الصعود إلي غرفتهم عبر السلالم مشي !!.. ‎قال قائل منهم: ‎أقترح أن كل واحدٍ منا يقص علينا قصة مدتها مدة الصعود في (255) طابقاً.. ثم الذي يليه، ثم الذي يليه حتى نصل إلى الغرفة ‎قالوا: توكل على الله أنت ابدأ ‎قال: أنا بحكي لكم من الطرائف ما يجعل بطونكم تتقطع من كثرة الضحك! ‎قالوا تمام وفعلاً حدَّثهم حتى أصبحوا كالمجانين.. تترتج العمارة لضحكهم ‎ثم.. بدأ دور الثاني فقال: أنا عندي لكم قصصٌ لكنها جد شويه فوافقوا.. ‎فاستلمهم مسيرة خمسة وعشرين طابقاً أخرى ‎أما الثالث قال : أنا معنديش إلاَّ قصص النكد والهمِّ .. ‎قالوا: قول حتى نصل ونحن في أ

قصة جميله عن فضل الصدقة

كان أحد التابعين وهو رجاء بن حَيْوَة , .كان يأخذ عطاءه في السنة ستين ديناراً، فلا يفارق ذلك المكان الذي أخذ فيه العطاء حتى يتصدق بها جميعاً... فكان إذا جاء إلى منزله وجد الستين ديناراً، تحت فراشة،  فلما بلغ ذلك ابن عم له، أراد أن يفعل مثل حيوة ، فتصدق بماله كله وعندما جاء إلى تحت فراشه لم يجد شيئاً! فذهب إلى حيوة وقال: أنا تصدقت بكل عطائي، ولم أجد تحت فراشي شيئاً، فقال له حيوة: أنا أعطيت ربي يقيناً، وأنت أعطيته تجربة. يعنى: أنت كنت تريد أن تجرب، وتختبر ربك، فتصدقت، لتنظر النتيجة،  وأما أنا فأتصدق وأنا راسخ اليقين بما عند الله عز وجلّ من الجزاء والعوض... .

لماذا بكت ابنة حاتم الأصم ؟

حاتم الأصم من كبار الصالحين ، حنّ قلبه للحج في سنة من السنوات ولا يمتلك نفقة الحج ، ولايجوز سفره بل لا يجب الحج دون أن يضع نفقة الأبناء دون أن يرضوا فلما أقبل الموعد رأته ابنته حزينا باكيا وكان في البنت صلاح.. فقالت له : ما يبكيك يا أبتاه؟ قال : الحج أقبل. قالت : ومالك لا تحج؟ فقال : النفقة. قالت : يرزقك الله. قال : ونفقتكم؟ قالت : يرزقنا الله. قال : لكن الأمر إلى أمك. ذهبت البنت لتذكر أمها.. وفي النهاية قالت له الأم والأبناء : اذهب إلى الحج وسيرزقنا الله. فترك لهم نفقة 3 أيام ، وذهب هو إلى الحج وليس معه ما يكفيه من المال ، فكان يمشي خلف القافلة ، وفي أول الطريق لسعت عقرب رئيس القافلة ، فسألوا من يقرأ عليه ويداويه ، فوجدوا حاتم ، فقرأ عليه فعافاه الله من ساعته. فقال رئيس القافلة : نفقة الذهاب والإياب عليّ. فقال : اللهم هذا تدبيرك لي فأرني تدبيرك لأهل بيتي. مرت الأيام الثلاثة ، وانتهت النفقة عند الأبناء ، وبدأ الجوع يقرص عليهم ، فبدؤوا بلوم البنت ، والبنت تضحك! فقالوا : ما يضحكك والجوع يوشك أن يقضي علينا؟! فقالت : أبونا هذا رزاق أم آكل رزق؟

الأعمى والاعرج والكنز

--------------------------  كان هناك رجل أعرج يعيش في إحدى القرى وكانت حياته صعبة بسبب ذلك الشلل الذي يعاني منه خصوصاً عندما يضطر إلى التنقل من قرية إلى أخرى أو حين يضطر إلى الذهاب إلى المدينة أو السوق. وبينما كان يسير متجهاً إلى إحدى القرى عبر طريق وعرة، رأى شخصاً ضريراً يجلس قرب شجرة فسأله إلى أين تتجه، فأجابه الأعمى عن وجهته ، ثم ابتسم الأعرج وقال أنا ذاهب إلى هناك أيضاً. شعر الأعمى بالارتياح لأنه وجد رفيقاً يقوده إلى وجهته. فقال له الأعرج، أنت ضرير وأنا أعرج، لا يمكنك السير وحدك وأنا أعاني خلال سيري، بينما أن لديك ساقان ممتازتان، فما رأيك لو تحملني على أكتفاك وأنا أرشدك إلى الطريق. أعجب صديقنا الاعمى بالقصة وحمل الأعرج على كتفيه فأصبحا منذ ذلك الحين صديقين وظلا يذهبان معاً إلى كل مكان. وذات مرة أثناء إحدى رحلاتهما إلى السوق، قال الأعرج "توقف، أرى كيساً هناك." فنزل عن كتفي صاحبه وفتح الكيس فوجده مليء بالذهب والمجوهرات. فسأله الأعمى عما بداخل الكيس، فأجابه الأعرج ان وجد ذهبا في الكيس. عندها قال الأعمى: "أنا أحق بهذا الكنز فلم تكن لتجده لو مشيت وحدك ببطء لر
عاد الأب إلى بيته متأخراً من عمله كالعادة وقد أصابه الإرهاق والتعب، وجد ابنه الصغير ينتظره عند الباب الإبن :هل لي أن أطرح عليك سؤالاً ياأبي؟  الأب :طبعاً،تفضل الإبن :كم تكسب من المال في الساعة يا أبي؟ الأب غاضباً:هذا ليس من شأنك، ما الذي يجعلك تسأل مثل هذه الأسئلة السخيفة؟ الإبن :فقط أريد أن أعرف أرجوك يا أبي أخبرني كم تكسب من المال في الساعة؟ الأب:إذا كنت مصراً 30 دينار في الساعة الإبن : بعد قليل من التفكير : هلا أقرضتني 10 دنانير من فضلك يا أبي الأب ثائراً:إذن كنت تريد أن تعرف كم أكسب من المال لكي أعطيك 10 دنانير تنفقها على الدمى السخيفة والحلوى، إذهب إلى غرفتك ونم فأنا أعمل طوال اليوم وأقضي أوقات عصيبة في عملي وليس لدي وقت لتفاهاتكهذه لم ينطق الولد بأي كلمة، نزلت دمعة من عينه وذهب إلى غرفته لكي يخلد إلى النوم بعد حوالي ساعة أخذ الأب يفكر قليلاً فيما حدث وشعر بأنه كان قاسياً مع طفله، فربما كان الصبي بحاجة للدنانير العشرة ذهب الأب مباشرة إلى غرفة ابنه، وفتح الباب. ثم قال:هل أنت نائم؟ فرد الإبن:لا يا أبي مازلت مستيقظاً قال له الأب: كنت قاسياً معك، كان اليو

الإناء المشروخ

كان عند إمرأة صينية مسنة إناءين كبيرين تنقل بهما الماء، وتحمل...هما مربوطين بعمود خشبي على كتفيها. وكان أحد الإناءين به شرخ والإناء الآخر سليم ولا ينقص من الماء الذي بداخله شيء . وفى كل مرة كان الإناء المشروخ يصل إلى نهاية المطاف من النهر إلى المنزل وبه نصف كمية الماء فقط ولمدة سنتين كاملتين كان هذا يحدث مع السيدة الصينية،  حيث كانت تصل منزلها بإناء واحد مملوء وآخر به نصفه . وبالطبع، كان الإناء السليم مزهواً بعمله الكامل ، والإناء المشروخ محتقراً لنفسه لعدم قدرته وعجزه عن إتمام ما هو متوقع منه . وفى يوم من الأيام وبعد سنتين من المرارة والإحساس بالفشل تكلم الإناء المشروخ مع السيدة الصينية "أنا خجل جداَ من نفسي لأني عاجز ولدي شرخ يسرب الماء على الطريق للمنزل" فابتسمت المرأة الصينية وقالت "ألم تلاحظ الزهور التي على جانب الطريق من ناحيتك وليست على الجانب الآخر؟" أنا أعلم تماماً عن الماء الذي يُفقد منك ولهذا الغرض غرست البذورعلى طول الطريق من جهتك حتى ترويها في طريق عودتك للمنزل "ولمدة سنتين متواصلتين قطفت من هذه الزهور الجميلة لأزين بها منزلي&q

عجوز يلقن شاب درسا فى الاخلاق

العجوز الذى قال للشاب من حقنا جميعاً ان نرى جسم زوجتك !  كان احد الرجال الريفيين يستقل القطار وقبل ان يجلس الرجل الذى ناهز الستون من عمره لاحظ ان الكرسى الذى سيجلس عليه تم ادارته حتى اصبح مواجهاً للكرسى الذى امامه لم يلقى الرجل الريفى بالاً للأمر وقرر ان يجلس على الكرسى فى هذه الوضعيه بعد قليل جلس على الكرسى المقابل له رجل وامراه  وكان يبدو من هيئتهما وتصرفاتهما انهما زوجان فى شهر العسل ولكن الرجل لاحظ ان الزوجه الشابه ترتدى بنطلون ( استر تش ) قصير وبلوزه بحمالات تظهر اكتافها وجزأ من صدرها فما كان من الرجل الريفى الا ان مال بجسده الى الامام واضعاً راسه على كف يده ومتكأ على ركبته وموجهاً نظره بحده الى صدر الزوجه الشابه الامر الذى جعل الزوجه تستشيط غضباً وايضاً ما دفع زوجها الى ان ثار واحتد موجهاً خطابه الى الرجل الريفى قائلاً له : “احترم نفسك انت راجل كبير” فما كان من الرجل الريفى الا ان قال للزوج الشاب : “أنا مش هقولك إحترم انت نفسك وعيب تخلي مراتك تلبس بالشكل ده”  “إنت حر حتى انك تخليها تمشي من غير هدوم” “لكن هقولك أنت ملبسها كده عشان نشوفها ونتفرج عليها وآدينا بنتفرج عليها زعل

قصة قصيرة

ألقى حكيم مزحة فضحك الكل .. ثم أعاد المزحة فلم يضحك أحد! فقال: توقفتم عن الضحك على نفس المزحة  فلماذا تستمرون بالحزن على نفس الألم

عندما عاملناه باصلنا خان ... وعندما عاملناه باصله صاااان

يحكى ان رجلا اراد الزواج من ابنة رجل تقى   ... فوافق الاب وبارك الزواج مقابل كيس من البصل مرعام اشتاقت الفتاه لاهلها وطلبت من زوجها ان يرافقها لزيارتهم خاصة انه قد اصبح لديها طفلا رضيع ... كان لابد ان يعبر نهرا يقطع بينهم وبين اهلها فحمل الرجل طفله وتركها خلفه  تقطع النهر وحدها .. فزلت قدمها وسقطت .. وعندما استنجدت به رد عليها انقذى نفسك فما ثمنك الا كيس بصل الا ان الله سبحانه ارسل اليها من انقذها  لتعود الى اهلها وتحكى لابيها ما حصل عندها قال الاب لزوج ابنته  ... خذ طفلك ولاتعود الينا الا ومعك كيسا من الذهب مرت الايام والطفل بحاجة الى امة .. وكلما حاول الزوج بثانية كان الرفض يسبقة لان زوحتة الاولى واهلها ذوى سمعه طيبة \ وما حصل من سوء تفاهم سيكون حتما هو سببه لابد له ان يجمع كيسا من الذهب ليستطيع استرجاع زوجته ..وفعلا مرت سنة اشتغل فيها ليل نهار حتى استطاع ان يملاء الكيس ذهبا .. وعندما قدم كيس الذهب لزوجته واهلها وافق الاب على ان تعود ابنتة الى بيت زوجها وفى طريق العودة عندما ارادت ان تضع رجلها فى الماء لتعبر النهر قفز سريعا ليحملها على ظهره  ويعبر بها قائلا .. حبيب

فغلب على كل طبعٍ أهله..

حكي أحدهم قال: كنت في سفر فضللت عن الطريق فرأيت بيتاً في الفلاة ، فأتيته فأذا به إعرابية ، فلما رأتني قالت من تكون؟  قلت ضيف ، قالت أهلاً ومرحباً بالضيف ، أنزل على الرحب والسعة ، قال فنزلت فقدمت لي طعاماً فأكلت وماءً فشربت فبينما أنا على ذلك إذ أقبل صاحب البيت فقال: من هذا ؟   قالت ضيف ، فقال لا اهلاً ولا مرحباً ما لنا وللضيف فلما سمعت كلامه ركبت من ساعتي وسرت ، فلما كان من الغد رأيت بيتاً في الفلاة فقصدته فأذا فيه أعرابية فلما رأتني قالت من تكون ؟ قلت ضيف قالت ل ا أهلاً ولا مرحباً بالضيف ما لنا وللضيف ،، فبينما هي تكلمني إذ أقبل صاحب البيت فلما رأني قال من هذا ؟  قالت ضيف . قال مرحباً وأهلاً بالضيف ثم أتى بطعام حسن فأكلت وماءً فشربت ، فتذكرت ما مر بي بالامس فتبسمت ، فقال مم تبسمك فقصصت عليه ما اتفق لي مع تلك الاعرابية وبعلها وما سمعته منه ومن زوجته، فقال : لا تعجب فأن تلك الاعرابية التي رأيتها هي أختي ، و إن بعلها اخو امرأتي هذه.. فغلب على كل طبعٍ أهله..

بكت عندما علمت ما فعله بامة

ترويها دكتوره/تقول دخلت علي في العيادة إمرأة في الستينات بصحبة إبنها الثلاثيني ! .. لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها ويمد لها الأكل والماء  ..  بعد سؤالي عن المشكلة الصحية …وطلب الفحوصات سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولاردودها على أسئلتي  فـقال : إنها متخلفة عقلياً منذ الولادة تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعاها ؟ قال: أنا قلت: والنعم ! ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟.. قال: أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها وانتظرها إلى أن تنتهي وأصفف ملابسها في الدولاب وأضع المتسخ في الغسيل وأشتري لها الناقص من الملابس !  قلت : ولم لا تحضر لها خادمة ؟! قال: [لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة] إندهشت من كلامه ومقدار برّه وقلت: وهل أنت متزوج ؟ قال: نعم الحمد لله ولدي أطفال قلت: إذن زوجتك ترعى أمك ؟ قال: هي ما تقصر فهي تطهو الطعام وتقدمه لها وقد أحضرت لزوجتي خادمة حتى تعينهاولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر! زاد إعجابي ومسكت دمعتي ! إختلست نظرة إلى أظافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة قلت : أظافرها ؟ قال : أنا

فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية .. وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون

طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات استضافة مومياء فرعون لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ... فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته الأرض ... وهناك عند سلم الطائرة اصطف الرئيس الفرنسي منحنياً هو ووزراؤه وكبار المسؤولين الفرنسيين ليستقبلوا فرعون وعندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون على أرض فرنسا .. حُملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها ، وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء هو البروفيسور موريس بوكاي كان المعالجون مهتمين بترميم المومياء ، بينما كان اهتمام موريس هو محاولة أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني ، وفي ساعة متأخرة من الليل ظهرت النتائج النهائية .. لقد كانت بقايا الملح العالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقا ، وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا ، ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه لكن أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استُخرجت من البحر ! كان موريس بوكاي ي

اترك اثر قبل الرحيل

☜ كان يستمع إلى الإذاعة فإذا: ☜بالمذيع يقول : ☜الآن نستمع إلى الفنان الكبير الراحل "☜…"في أغنيته المشهورة "…" ┈┉┅━❀ 🍃 🌸 🍃 ❀━┅┉┈ ☜ثم حرك إشارة المذياع ☜قليلًا فإذا بمذيع إذاعة القرآن يقول : ☜نستمع الآن إلى ☜تلاوة عطرة بصوت الشيخ "…" رحمه الله . ┈┉┅━❀ 🍃 🌸 🍃 ❀━┅┉┈ عجباً !! ☜كلاهما قد مات ☜و كلاهما ترك أثرًا , ☜المهم ليس في الأثر .. ☜بل في نوع الأثر ..! ┈┉┅━❀ 🍃 🌸 🍃 ❀━┅┉┈ الأول :☜ موسيقى وطرب وغناء ☜ يا ترى كيف حاله الآن ؟؟؟ ☜أيود أن يعود للدنيا ليستمتع بأثره , ☜أم يتمنى لو يعود☜ ليمحو ذلك الأثر ويبدله بأثرٍ طيب ؟؟ ┈┉┅━❀ 🍃 🌸 🍃 ❀━┅┉┈  ☜و أما الثاني : رحمه الله فقد تركت قِراءتهُ للقرآن ودعائه للختمة☜ برمضان لسنوات عديدة أثرًا ☜ونعم الأثر .. ☜ كل منا سيرحل ☜ويترك خلفه أثرًا صغيرًا أو كبيرًا , ظاهرًا للناس أم باطنًا , ☜فهلا حرصنا على الأثر الطيب و الذكر الحسن ؟؟ ┈┉┅━❀ 🍃 🌸 🍃 ❀━┅┉┈ ☜غداً توفى النفوس ما كسبت ☜ ويحصد الزارعون ما زرعوا ☜إن أحسنوا أحسنوا لأنفسهم ☜وإن أساؤوا فبئس ما صنعوا

دعت الله ان لا يلمسها الا زوجها فتحرش بها فبعد 11 عام تزوجها دون ان يعلم انها هي التى تحرش بها

يحكى فيقول ...انا شاب حاليا عندى ٢٩ سنه 👦 كان حصل معايا موقف زماان من حوالى ١١ سنه كان وقتها عندى ١٨ سنه وكنت ف يوم عيد وانا ف الوقت دا كنت فاشل وصايع وماليش كبير بكل معنى الكلام ده كنت شخص لا يليق بمسلم 👎 ايوا بتكلم جد انا كنت بتفق مع صحابي نخرج ف العيد ونتحرش بالبنات 👊  وحاجات كتير 👋  اوى بس يوم العيد كان مختلف خرجت مع ٢ من صحابي ✌  وبرضو عشان نتحرش كالعاده المهم ركبنا اتوبيس فانا لمحت بنت حلوه جدا  فدخلت وسط الناس عايز اوصلها باى طريقه عاوز المسها ومصر على كده المهم قدرت اوصل لها فعلا ومنكرش أنى لمست  جسمها بس بمجرد ما لمستها البنت كأنها اتكهربت 😳       وبصتلى حته بصه والله عمرى ماشوفت البصه دى ف حياتى تحسوها بصه انكسار. 😔  بصه واحده بتدعى عليا وخائفه تنطق عشان شكلها ادام الناس بصه بنت بتقول كان نفسي ميلمسنيش حد بصه خلتنى كرهت نفسي 😒 😔  المهم انا شوفتها كده بعدت عنها وحاولت احسسها أنى مقصدش عشان تخفى دموعها كان فى ست كبيره ف وشى فروحت ضحكت وبقولها ايه ياحجه احمد فين دا واحشنى اوى  ردت قالت ف البيت تعالى يلا لازم تيجى تشوفو ووقفت السواق ونزلنا كنت مستغرب اوووى وكنت خايف 😓